جريدة الديار
الثلاثاء 29 أبريل 2025 08:17 مـ 2 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
محافظ البحيرة: جاهزية تامة لمواجهة الطقس السيئ النجار يستمع إلى شكاوى المواطنين ويوجه بحلها لقاء البابا تواضروس الثاني والسيد مارسيل تشيولاكو: تعزيز قيم السلام والحوار نائب محافظ الدقهلية يترأس الاجتماع التحضيري لمشاركة مدينة المنصورة في مسابقة دولية بسنغافورة أذربيجان تحتفل بالذكرى الثلاثين لدستورها الديمقراطي دستور أذربيجان: مرتكزات الدولة الديمقراطية الحديثة” صور ” المشرف العام على ”القومي لذوي الإعاقة” تنعى مشجع الأهلي الشهير ”أمح الدولي” البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يفتتح الاجتماع النصف سنوي للمجلس الدقهلية: صرف الدفعة 197 من قروض مشروعات شباب الخريجين وإجمالي ما تم صرفه حتى الأن 133.8مليون جنيه مديرية الزراعة بالبحيرة تضبط مخالفات المبيدات والمخصبات وكيل وزارة الأوقاف بالدقهلية يعقد اجتماعًا موسعًا مع مديري الإدارات لمتابعة سير العمل وتطوير الأداء بحضور محافظ البحيرة .. رئيس جامعة دمنهور يفتتح فعاليات ملتقى التوظيف الثالث لكلية الصيدلة

الأونروا: 50 ألف شخص غادروا رفح خلال 48 ساعة فقط

قال مسؤول كبير في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إن "ما يقرب من 50 ألف شخص" غادروا مدينة رفح جنوب قطاع غزة خلال الـ 48 ساعة الماضية نتيجة لأمر الإخلاء الإسرائيلي.

وأضاف المسؤول في وكالة الأونروا في تصريحات لشبكة CNN، اليوم الأربعاء: "لقد تتبعنا ما يقرب من 50,000 شخص غادروا رفح خلال الـ 48 ساعة الماضية، ورأيناهم يذهبون إلى خان يونس، وبعضهم ذهب إلى منطقة المواصي الإنسانية الموسعة، والبعض الآخر ذهب إلى دير البلح".

وبدأ سكان غزة مغادرة شرق رفح يوم الاثنين بعد أن أمر جيش الاحتلال الإسرائيلي السكان هناك بـ"الإخلاء الفوري" أثناء قيامه بعملية عسكرية في المدينة.

وقال المسؤول في الأونروا: "نعتقد في الأمم المتحدة أن الناس يجب أن يختاروا المكان الذي يريدون الذهاب إليه، وسنقدم لهم المساعدة أينما قرروا البحث عن مأوى مع أسرهم".

وعندما سُئل عن المنطقة الإنسانية الموسعة التي خصصتها إسرائيل في بلدة المواصي الساحلية للنازحين من غزة للفرار إليها، قال المسؤول، إن المنطقة "بالتأكيد لا تملك البنية التحتية التي تتوقعها"، مضيفًا أن هناك بالفعل أكثر من 400,000 لاجئ، والناس يبحثون عن مأوى هناك.

وتابع: "إنها في الأساس منطقة رملية، لذا لا توجد بنية تحتية للصرف الصحي، ولا توجد بنية تحتية للمياه، ولا توجد طرق تؤدي إليه".

وأشار إل أن الأشخاص الذين يفرون إلى خان يونس سيصلون إلى منطقة دمرتها الحرب بالفعل، مشددا على أن وصول المزيد من المساعدات الإنسانية يشكل مصدر قلق بالغ بالنسبة لوكالته.