جريدة الديار
السبت 19 أبريل 2025 01:53 مـ 21 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
بلبن يشكرون الرئيس عبد الفتاح السيسي لتدخله الكريم لصالحهم استمرار إقامة أسواق اليوم الواحد الجمعة والسبت كل أسبوع بجميع مراكز ومدن الدقهلية رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب و رئيس جامعة دمنهور يتفقدا الأعمال الإنشائية لمبنى المستشفى الجامعي للوقوف على مستوى الإنجاز ومعدلات التنفيذ الزراعة تنظم دورة تدريبية حول تنقية الحيازات لضبط وحوكمة منظومة الاسمدة المدعمة وضمان وصولها لمستحقيها صحة البحيرة.. اصدار 20 ترخيص جديد وإغلاق 53 منشأة مخالفه خلال حملات رقابية على 182 منشأة طبية خاصة بالبحيرة رئيس هيئة الرعاية الصحية يلتقى سفير مملكة السويد لدى مصر ويبحثا سبل تعزيز التعاون في مجالات الرعاية الصحية المسيحيون يحتفلون اليوم بظهور النور المقدس من القبر المقدس أسعار بيع وشراء الذهب اليوم السبت المجلس القومي لحقوق الإنسان يهنئ الأقباط بعيد القيامة المجيد أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم السبت وزير العمل يفتتح فعاليات مؤتمر العمل العربي .. اليوم بالقاهرة ”القيامة والبركة الثلاثية ”الرسالة البابوية لعيد القيامة المجيد

الأونروا: أمر العدل الدولية تذكير صارخ بالوضع الكارثي في غزة

أكد المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، اليوم الجمعة، أنه لا يزال بالإمكان إيقاف تدهور الوضع الإنساني الكارثي في غزة.

وقال لازاريني، في منشور على منصة التواصل الاجتماعي "اكس"، إن أمر العدل الدولية يعني أن على إسرائيل التراجع عن قراراتها والسماح للوكالة الوصول إلى شمال غزة بقوافل غذائية يوميًا.

وشدد على ضرورة ممارسة مزيد من الضغوط الدولية على إسرائيل لتنفيذ أمر العدل الدولية.

وأضاف مفوض الأونروا أنه "ينبغي لأولئك الذين توقفوا عن تمويلنا إعادة النظر في قرارهم للسماح بالوفاء بولايتنا بما في ذلك المساعدة في تجنب المجاعة في غزة".

ودعا إسرائيل إلى التعاون مع الأمم المتحدة لتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة؛ مشيرا إلى أن "الأمر الملزم المتجدد من محكمة العدل الدولية أمس هو تذكير صارخ بأن الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة من صنع الإنسان يزداد سوءا؛ ومع ذلك، لا يزال من الممكن عكسه".

وتابع قائلا: "أصبحت غزة مكانا مستحيلا لحياة كريمة؛ ففي أقل من ستة أشهر، حيث لم يكن الناس يعرفون الجوع وكانوا أصحاء إلى حد كبير، فإن عتبات المجاعة لم يسبق لها مثيل من حيث الوقت والسرعة".