جريدة الديار
الأربعاء 2 أبريل 2025 02:13 صـ 4 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
‏وكيل وزارة التموين بالدقهلية يقود حملات تفتيشية في ثاني أيام عيد الفطر صحة الدقهلية: وكيل الطب العلاجى يتابع الحالة انضباطية بـ”شربين ” ثانى أيام العيد ألعاب ومهرجانات وعروض للعرائس وهدايا مجانية بمراكز الشباب بالدقهلية فى ثانى ايام عيد الفطر الدقهلية: حمام السباحة بمركز شباب ميت رومي بدكرنس يفتح أبوابه لإستقبال المواطنين مجانا منذ الساعات الأولى في ثانى أيام عيد الفطر السيطرة على حريق هائل بمخزن حي الهرم بفيصل دون وقوع إصابات ..فيديو قصف للاحتلال على منطقة بني سهيلا في خان يونس جنوب قطاع غزة الاتحاد الأوروبي: لدينا خطة قوية للرد على الرسوم الجمركية الأمريكية السجن المؤبد.. عقوبة صنع المواد المتفجرة بالقانون حالات التصالح في جريمة سرقة التيار الكهربائي طبقا للقانون النقل تدعو القطاع الخاص للاستثمار في النقل النهري بالتزامن مع تنفيذ خطة شاملة للتطوير ارتفاع مؤقت في درجات الحرارة ينتهي اليوم بانخفاض تدريجي بمناسبة عيد الفطر.. الداخلية: الإفراج بالعفو عن 2777 من النزلاء (صور)

أوروبا تستعد لتوجيه ضربة قوية لـ روسيا والصين

قالت صحيفة “بوليتيكو” الأمريكية، إن الاتحاد الأوروبي يحاول تحسين العلاقات مع العديد من الدول من أجل كسبها من نفوذ روسيا والصين.

وأوضحت بوليتيكو”، أن “بروكسل لا تخفي اهتمامها بأربع دول تقع بطريقة أو بأخرى في منطقة مصالح روسيا والصين: البرازيل وتشيلي ونيجيريا وكازاخستان”.

وقالت: “ليس من الصعب معرفة سبب وضع هذه البلدان الأربعة على قائمة الأولويات. كل منها يمثل موطئ قدم محتمل للاتحاد الأوروبي في المناطق التي يتنافس فيها التحالف الغربي على النفوذ والموارد مع روسيا والصين. البرازيل وتشيلي دولتان غنيتان في أمريكا اللاتينية من حيث الموارد، تعد نيجيريا المركز الاقتصادي لغرب إفريقيا، وتمتلك كازاخستان حقول النفط والغاز في آسيا الوسطى".

وأضافت: “يعتقد المسؤولون الأوروبيون أن التأثير المتزايد لبروكسل كقوة موازنة لموسكو وبكين يمكن أن يساعد الاتحاد الأوروبي في حل مشاكل الموارد وأن يصبح لاعبًا أكثر استقلالية على المسرح العالمي”.

وأكدت “بوليتيكو”، نقلا عن أحد مسؤولي الاتحاد الأوروبي، أنه "في العصر الحالي للاقتصاد الجغرافي، يجب أن يكون الاتحاد الأوروبي أقل سذاجة وأكثر قلقًا بشأن الأمن الاقتصادي. وسيتطلب ذلك استخدامًا أكثر تفكيرًا وتجميعًا للترسانة الكاملة للأدوات المتاحة".