جريدة الديار
الأربعاء 17 ديسمبر 2025 12:00 مـ 27 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
ضبط ٢٦ شركة سياحة غير مرخصة لاستيلائها على أموال المواطنين بزعم تنظيم رحلات حج وعمرة وهمية بالأسماء 13 مصابًا في حريق مصنع الرمال السوداء ببلطيم .. بينهم مصابون من دمياط الوطنية للانتخابات: بدأت جولة الوطنية للانتخابات: بدأت جولة الإعادة للمرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب 2025 وزارة الأوقاف تنظم فعاليات واسعة لمناهضة العنف ضد المرأة بالتعاون مع وزارة التضامن والمجلس القومي للمرأة الدكتورة منال عوض تلتقي عددًا من المستثمرين لدفع مسار الإستثمار المستدام بالمحميات الطبيعية محافظ الدقهلية يتابع انتظام العمل باللجان الانتخابية في جولة الإعادة عبر الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة تعرف علي ما قاله والد أصغر ضحايا غرق مركب اليونان «التسامح وقبول الآخر في الأديان » لقاء حواري بالإسكندرية محافظ الجيزة يتفقد موقع سوق «اليوم الواحد» بهضبة الأهرام تمهيدًا لافتتاحه السبت المقبل رفع ١٠٠٠ متر مكعب نواتج تطهير في المرحلة الأولى بميناء البرلس ”قناة السويس على أعتاب العودة: الملاحة العالمية تترقب 2026” الذهب على أعتاب القمة التاريخية: التضخم الأميركي والتوترات الجيوسياسية يعيدان رسم خريطة الملاذات الآمنة

أوروبا تستعد لتوجيه ضربة قوية لـ روسيا والصين

قالت صحيفة “بوليتيكو” الأمريكية، إن الاتحاد الأوروبي يحاول تحسين العلاقات مع العديد من الدول من أجل كسبها من نفوذ روسيا والصين.

وأوضحت بوليتيكو”، أن “بروكسل لا تخفي اهتمامها بأربع دول تقع بطريقة أو بأخرى في منطقة مصالح روسيا والصين: البرازيل وتشيلي ونيجيريا وكازاخستان”.

وقالت: “ليس من الصعب معرفة سبب وضع هذه البلدان الأربعة على قائمة الأولويات. كل منها يمثل موطئ قدم محتمل للاتحاد الأوروبي في المناطق التي يتنافس فيها التحالف الغربي على النفوذ والموارد مع روسيا والصين. البرازيل وتشيلي دولتان غنيتان في أمريكا اللاتينية من حيث الموارد، تعد نيجيريا المركز الاقتصادي لغرب إفريقيا، وتمتلك كازاخستان حقول النفط والغاز في آسيا الوسطى".

وأضافت: “يعتقد المسؤولون الأوروبيون أن التأثير المتزايد لبروكسل كقوة موازنة لموسكو وبكين يمكن أن يساعد الاتحاد الأوروبي في حل مشاكل الموارد وأن يصبح لاعبًا أكثر استقلالية على المسرح العالمي”.

وأكدت “بوليتيكو”، نقلا عن أحد مسؤولي الاتحاد الأوروبي، أنه "في العصر الحالي للاقتصاد الجغرافي، يجب أن يكون الاتحاد الأوروبي أقل سذاجة وأكثر قلقًا بشأن الأمن الاقتصادي. وسيتطلب ذلك استخدامًا أكثر تفكيرًا وتجميعًا للترسانة الكاملة للأدوات المتاحة".