جريدة الديار
الأربعاء 9 أبريل 2025 02:16 مـ 11 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مباراة بيراميدز تحدد مصير كولر في الأهلي.. و4 مرشحين لخلافته الحبس وغرامة تصل 5 ملايين جنيه للمخالفين والمتلاعبين في الخبز السياحي والمدعم رويترز: المركزي الصيني لن يلجأ لخفض قيمة اليوان لمواجهة تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية المحافظ: سرعة إنهاء إجراءات ملفات التصالح والرد على شكاوي المواطنين بحي غرب المنصورة وعدم تعطيل أي طلب للناس تحت أي مبرر بينهم 3 أشقاء.. ارتفاع عدد ضحايا منزل أسيوط المنهار إلى 6 وفيات السودان.. ميليشيا الدعم السريع تستهدف سد مروي بالطائرات المسيرة شاب يصدم شخصا بسيارته ويتسبب في انقلاب مقطورة بالطريق الدائرى متحدث الوزراء: قاربنا على الانتهاء من المرحلة الأولى بـ حياة كريمة وبدء الثانية قريبا الدقهلية: بيان عن انقطاع المياه يوم السبت القادم عن بعض الأماكن باجا موعد مباراة برشلونة ودورتموند في دوري أبطال أوروبا والقنوات الناقلة متحدث الوزراء: المتحف المصري الكبير جاهز.. وافتتاح أسطوري مرتقب الصحة: إغلاق مراكز الطب النفسي وعلاج الإدمان غير المرخصة بالجيزة

الخزانة الأميركية: نحتاج لإعادة مراجعة نظام الرقابة المصرفي

قالت جانيت يلين وزيرة الخزانة الأمريكية اليوم الثلاثاء إن الحكومة مستعدة لتقديم مزيد من الضمانات للودائع إذا تفاقمت الأزمة المصرفية، مضيفة: «سنتخذ إجراءات لحماية الودائع في بنوك أخرى لو زادت عدوى سحب الأموال».

جمعية المصرفيين الأمريكيين

جاء ذلك في خطاب يلين المعد سلفًا للإلقاء أمام جمعية المصرفيين الأمريكيين اليوم، والذي تقول فيه إن الخطوات التي اتخذتها السلطات الأمريكية المعنية لم تركز على مساعدة بنوك محددة، مشيرة إلى أن الخطوات التي تم اتخاذها لم تركز على مساعدة بنوك معينة أو فئات من البنوك وأكدت وزيرة الخزانة الأمريكية، إن «تدخلنا كان ضروريًا لحماية النظام المصرفي الأمريكي الأوسع»، «ويمكن أن يكون هناك ما يبرر إجراءات مماثلة إذا عانت ،المؤسسات الصغيرة من تدفقات الودائع التي تشكل خطر العدوى».

انهيار بنكي سيليكون فالي بنك وسيجنتشر

يذكر أنه بعد انهيار بنكي سيليكون فالي بنك وسيجنتشر ، أطلقت وزارة الخزانة والاحتياطي الفيدرالي وشركة تأمين الودائع الفيدرالية مبادرة ذات شقين سمحت للبنوك بتلبية احتياجات الاقتراض قصيرة الأجل. الأول ، المسمى ببرنامج التمويل البنكي لأجل ، قدم قروضًا لمدة عام واحد مقابل الأوراق المالية الآمنة بقيمتها الاسمية الكاملة ، بينما وسع الآخر نافذة الخصم لبنك الاحتياطي الفيدرالي.

ساعدت البرامج معًا على ضمان قدرة البنوك على الاقتراض لتلبية عمليات سحب المودعين مع تضاؤل ​​الثقة في البنوك الأصغر ،وقالت يلين إن «النظام المصرفي الأمريكي لا يزال سليمًا». «وتعمل تسهيلات بنك الاحتياطي الفيدرالي وإقراض نافذة الخصم على النحو المنشود لتوفير السيولة للنظام المصرفي. واستقرت التدفقات الإجمالية للودائع الخارجة من البنوك الإقليمية».