جريدة الديار
الإثنين 20 مايو 2024 07:24 صـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إنطلاق فعاليات النادي الصيفي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور نقابة المهندسين بالإسكندرية في زيارة لمعرض التشييد والبناء افتتاح أولى دورات احتراف الحاسب الآلي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور. إعلام الجمرك يحتفل بعيد العمال «مياة الإسكندرية »تشارك في التدريب العملي المشترك صقر ١٣٠ منتخب التربية الخاصة بالبحيرة يحصد المركز الأول كأبطال للجمهورية في مسابقة المسرح المدرسي لطلاب الإعاقة الذهنية وزراء البيئة والتعاون الدولي والتنمية المحلية يترأسون الجلسة الختامية لمُراجعة منتصف المدة لمشروع ”إدارة تلوث الهواء وتغير المناخ في القاهرة الكبرى” ”جسد المسيح ترياء الحياة ”عظة الاحد بالكاتدرائية مكافحة المخدرات والإدمان وطرق الوقاية منه على طاولة أوقاف جنوب سيناء نوادي المرأة داخل الوحدات الصحية بمحافظة الإسكندرية بحضور محافظ الإسكندرية اصطفاف معدات الكهرباء والمياة والصرف الصحي بمطار النزهة متابعة امتحانات الشهادة الإعدادية بقرية وادى الطور وأعمال الرصف

ضربة أقتصادية عالمية وانهيار .. تحذيرات من سقوط الدولار

تعبيرية
تعبيرية

قال الخبير الاقتصادي الشهير، روبرت كيوساكي، الذي توقع انهيار بنك ليمان براذرز في عام 2008، إن عملاق البنوك السويسرية “كريدي سويس” سيكون التالي الذي ينهار بعد انهيار عدد من البنوك الأمريكية في خضم الأزمة المالية المتفاقمة.

وقال كيوساكي: “المشكلة هي سوق السندات، ولقد توقعت انهيار بنك ليمان براذرز في عام 2008، وأعتقد أن البنك التالي الذي سينهار هو “كريدي سويس”، لأن سوق السندات ينهار”.

وأوضح كيوساكي أن “سوق السندات، وهو أكبر من سوق الأسهم، هو أكبر مشكلة في الاقتصاد وسيضع الولايات المتحدة في مشكلة خطيرة”.

وأضاف: “الدولار الأمريكي يفقد هيمنته في العالم الآن. لذلك، سوف يطبعون المزيد والمزيد من العملة ... في محاولة لمنعه من الغرق”.

جاء تحذير كيوساكي قبل ساعات فقط من تحديد بنك كريدي سويس نفسه “نقاط الضعف المادية” حيث وصلت تكلفة تأمين سنداته من التخلف عن السداد إلى أعلى مستوى.

واعترف البنك الاستثماري في تقريره السنوي المؤجل يوم الثلاثاء بأنه لم يوقف بعد تدفقات العملاء الخارجة.

ووفقًا لـ “كريدي سويس”، قفزت تدفقات العملاء إلى الخارج في الربع الرابع إلى أكثر من 110 مليار فرنك سويسري (120 مليار دولار)، مما يضعها في خرق لبعض السيولة الوقائية.