جريدة الديار
الأحد 14 ديسمبر 2025 03:22 مـ 24 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
تخفيض رسوم ترخيص المحال العامة لمدة 6 أشهر بنسبة تصل لـ50% الوطنية للانتخابات تدرج المرشح وليد شوقي بجولة الإعادة بالدائرة الرابعة بالدقهلية وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية يشدد على تسريع وتيرة تنفيذ المشروعات خلال اجتماع مع الإدارة الهندسية محافظ الدقهلية يتفقد مديرية الشباب والرياضة للاطمئنان على سير العمل السجن المؤبّد لـعدد ٦ مسؤولين كبار في ”الثروة السمكية وحماية البحيرات” بفضيحة رشاوى مزارع الديبة جرائم غريبة علي مجتمعنا المصري .. يغتصب نجلة شقيقته لتحمل منه لمحات سريعة في طقس ٦ أيام من الغد الاثنين الشبكة العربية للبيئة و التنمية «رائد» تطالب بإعادة النظر في قرار وقف صافي القياس حفاظًا على مسار التحول للطاقة النظيفة في مصر أسعار الذهب اليوم الأحد مركز ومدينة الصف يبدأ تنفيذ ساحة إنتظار ثانية بقرية الفهميين لمنع وقوف السيارات على الطريق 21 أسعار العملات اليوم الأحد درجات الحرارة وحالة الطقس اليوم الأحد

دراسة .. اعراض خطيرة لإضافة الملح للماء عند سلق المكرونة

تعبيرية
تعبيرية

أظهرت دراسة جديدة أن إضافة الملح إلى المكرونة أثناء غليانها يؤدي إلى العديد من المشاكل الصحية.

غلي المكرونة في الماء يعتبر الخطوة الأساسية على الرغم من أنك قد لا تولي اهتمامًا كبيرًا لهذه العملية ، إلا أن بحثًا جديدًا يحذر من استخدام ملح الطعام أثناء هذه الخطوة، ومما يثير القلق أن التفاعل الكيميائي بين الماء الساخن والملح المعالج باليود ومكرونة القمح قد يتسبب في إنتاج منتجات ثانوية "ضارة".

غالبًا ما يخلط ملح الطعام مع أملاح مختلفة من عنصر اليود ، وهو عنصر متواضع ولكنه عنصر أساسي موجود في كل مطبخ تقريبًا، ومع ذلك فقد وجدت الأبحاث المنشورة في مجلة العلوم البيئية والتكنولوجيا أن إضافة الملح المعالج باليود إلى مياه المكرونة قد لا يكون أفضل فكرة.

في حين أن الملح المعالج باليود يمكن أن يساعد في الوقاية من اضطرابات نقص اليود ، بما في ذلك تضخم الغدة الدرقية وبعض العيوب الخلقية ، لم يتضح كيف يتفاعل هذا التوابل مع مياه الشرب المعالجة بالكلورامين إذا تُركت بعض المطهرات.

مع وضع ذلك في الاعتبار ، أوضح فريق البحث أن طهي المكرونة في مثل هذه المياه باستخدام ملح الطعام المعالج باليود يمكن أن ينتج عنه منتجات ثانوية ضارة.

في معظم البلدان ، تتم معالجة مياه الشرب بالكلور أو الكلورامين قبل أن تتسرب من المطبخ أو صنابير الحمام، لكن كميات صغيرة من هذه المطهرات يمكن أن ينتهي بها الأمر في الماء المستخدم للطهي