جريدة الديار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 06:35 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إفتتاح معرض بداية لتنمية الأسرة ضمن المبادرة الرئاسية ”بداية”ولمدة 3 أيام فى البحيرة بتشريف رئيس الجمهورية..”القومي للأشخاص ذوي الإعاقة” يشارك في إفتتاح المنتدى الحضري العالمي في نسخته الـ 12 محمد صلاح فى مهمة صعبة مع ليفربول أمام ليفركوزن بـ دوري أبطال أوروبا وزارة الصحة تحذر من ”حقنة البرد”: تركيبة اجتهادية ليس لها أساس علمى وزيرة البيئة تشارك في الحوار رفيع المستوى حول المدن و أزمة تغير المناخ نتائج الانتخابات الأمريكية.. تعادل بين هاريس وترامب فى أصغر قرية أمريكية مفوض الأونروا: إسرائيل تنشر معلومات مضللة للإضرار بسمعة الوكالة القبض على المتهمين بسرقة تحف وكتب من شقة بالعجوزة الاستماع لأقوال المؤرخ ماجد فرج فى بلاغ سرقة تحف وكتب من شقته بالعجوزة غارات لجيش الاحتلال الإسرائيلى على المنطقة الصناعية بمحافظة حمص السورية كواليس وفاة سيدة وإصابة زوجها في حادث بالعجوزة محافظ البحيرة والقنصل الفرنسي تتفقدان معالم رشيد الأثرية والتاريخية ” صور ”

لإنهاء خلافات الماضي.. عهد جديد بين ألمانيا و فرنسا

المانيا و فرنسا
المانيا و فرنسا

قررت كل من ألمانيا وفرنسا اليوم، طيّ صفحة الخلافات بينهما، فيما كشف عن العديد من التفاصيل حول علاقتهم و رؤيتهم حول حرب أوكرانيا.

وجاء ذلك من خلال بيان مشترك بين البلدين، كما تطرقوا فيه إلى كل البلدين للأوضاع الاقتصادية في الإتحاد الأوروبي.

ومن جانبه فقد صرح الرئيس الفرنسي خلال كلمة له ألقاها بهذه المناسبة في جامعة السوربون، بقوله إن “ألمانيا وفرنسا، لأنهما مهدتا الطريق إلى المصالحة، يجب أن تصبحا رائدتين في إعادة تأسيس أوروبا” واصفاً الجارين بأنهما “روحان في صدر واحد”.

والجدير بالذكر أن تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، جاء بمناسبة الذكرى الستين لتوقيع معاهدة المصالحة بين البلدين، بالوقت الذي تعيش القارة الأوروبية أتون حرب صعبة ومواجهة كبيرة تحيط بها.

ومن جهة أخرى فقد أوضح المستشار الألماني أولاف شولتس، أن “المستقبل، كما الماضي، يعتمد على تعاون بلدينا كمحرك لأوروبا موحدة” قادر على تجاوز “خلافاتهما” متحدثاً عن “الثنائي الشقيق”.

كما عبر شولتس عن رأيه أن “المحرك الفرنسي-الألماني” بأنه “آلية تسوية” “تعمل بهدوء” و”ليس بعبارات الإطراء”، ولكن من خلال “الإرادة القوية التي تسمح بتحويل الخلافات والمصالح المتباينة إلى عمل متقارب”.