جريدة الديار
الثلاثاء 11 مارس 2025 04:28 صـ 12 رمضان 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
لمواجهة «مخاطر البلاستيك».. مصر تبدأ تطبيق «المسئولية الممتدة للمنتج» على أكياس التسوق الأمم المتحدة تطالب باستئناف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة حكومة نتنياهو تحاول التنصل من اتفاق وقف إطلاق النار وتلوح بعودة الحرب في غزة مستشفيات الدقهلية استقبلت 268 ألف حالة بالعيادات الخارجية خلال شهر فبراير الشرطة الإسرائيلية تبدأ تحقيقا في استخدام جنود بالجيش لفلسطينيين دروعا بشرية الدقهلية: ضبط أكثر من 2 طن ملح وذرة وسلع متنوعة وتحرير 299 مخالفة الحكم بالمشدد عشر سنوات لقاتل سائق بسبب دراجة نارية بالمنيا بالاسماء ... إصابة 8 عمال زراعيين بحادث انقلاب سيارة بصحراوي البحيرة محافظ الدقهلية: لجنة برئاسة نائب المحافظ لبحث طلبات الحصول على قروض بدون فوائد من جهاز شباب الخريجين رجال الشرطة يوزعون وجبات على المواطنين بشوارع دمنهور ” صور” رئيس وزراء كندا السابق: يجب الرد على ترامب بقوة وبناء خط أنابيب من ألبرتا إلى كيبيك صدمة ريم مصطفى بعد وقوعها في فخ ”رامز إيلون مصر”

رقم ”1” يخلد كارثة البرزايل في كأس العالم .. (ما القصة)؟

كارثة البرازيل 1950
كارثة البرازيل 1950

لم يعد يفصلنا سوى ساعات قليلة عن انطلاق النسخة الـ22 من كأس العالم، التي تقام في قطر.

وللمرة الأولى في الشرق الأوسط، تحتضن قطر نهائيات كأس العالم 2022، خلال الفترة بين 20 نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي، وحتى 18 ديسمبر المقبل.

ومع تبقي يوم واحد على انطلاق كأس العالم 2022، تستعرض "العين الرياضية" فيما يلي حقيقة مونديالية تتعلق بالرقم (1).

على مدار تاريخ كأس العالم، نسخة وحيدة من البطولة لم تشهد إقامة مباراة نهائية، هي النسخة الرابعة التي أقيمت في البرازيل عام 1950.

نظام كأس العالم في نسخة 1950 كان ينص على تقسيم المنتخبات المشاركة على 4 مجموعات، يتأهل منها أصحاب الصدارة إلى الدور النهائي للمنافسة في مجموعة واحدة يتوج صاحب المركز الأول فيها باللقب.

بهذا النظام تم إلغاء الأدوار الإقصائية التقليدية، لزيادة عدد المباريات إلى 22، من أجل رفع العائد المادي من بيع التذاكر.

المفارقة أن المباراة الأخيرة في مجموعة الدور النهائي جمعت بين أوروجواي والبرازيل، وكان اللقب منحصرا بينهما فقط بعد خروج إسبانيا والسويد من المنافسة، ليتم اعتبار هذا اللقاء بمثابة النهائي.

وحقق منتخب أوروجواي وقتها فوزا قاتلا بنتيجة (2-1) أمام ما يزيد عن 100 ألف مشجع برازيلي في ملعب "ماراكانا"، ليرفع رصيده إلى 5 نقاط في صدارة المجموعة بفارق نقطة واحدة عن البرازيل في الوصافة، ويتوج بطلا للعالم للمرة الثانية في تاريخه.