جريدة الديار
الأربعاء 6 نوفمبر 2024 02:09 صـ 5 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
قائد قوات الدفاع الشعبى والعسكرى يكرم وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة البابا تواضروس يستقبل أساقفة جنوب السودان المجمع المقدس يجتمع برئاسة قداسة البابا إختيار نميرة نجم رئيسًا فخريًا للجمعية الإفريقية للقانون الدولي وسط تحذيرات من تداعيات أزمة الطاقة على إفريقيا ”القومي للإعاقة” يخرج بعدة توصيات من لقاء ”تعزيز وعي الكوادر الطبية لمحافظتي القاهرة والجيزة” إفتتاح معرض بداية لتنمية الأسرة ضمن المبادرة الرئاسية ”بداية”ولمدة 3 أيام فى البحيرة وزيرة البيئة تعقد لقاءًا مع المدير العام لمنظمة المدن والحكومات المحلية المتحدة الإفريقية UCLG AFRICA بتشريف رئيس الجمهورية..”القومي للأشخاص ذوي الإعاقة” يشارك في إفتتاح المنتدى الحضري العالمي في نسخته الـ 12 محمد صلاح فى مهمة صعبة مع ليفربول أمام ليفركوزن بـ دوري أبطال أوروبا وزارة الصحة تحذر من ”حقنة البرد”: تركيبة اجتهادية ليس لها أساس علمى وزيرة البيئة تشارك في الحوار رفيع المستوى حول المدن و أزمة تغير المناخ نتائج الانتخابات الأمريكية.. تعادل بين هاريس وترامب فى أصغر قرية أمريكية

وزيرة التخطيط: نسبة المشتغلين بالقطاع الخاص 78.4%

وزيرة التخطيط
وزيرة التخطيط

كشفت الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، نسبة العاملين بالقطاع الخاص، خلال الجلسة الأولى للمؤتمر الاقتصادي مصر 2022.

وقالت الدكتورة هالة السعيد، إن نسبة المشتغلين بالقطاع الخاص 78.4%.

وأضافت هالة السعيد، إن الأزمات العالمية التي تعرضت لها دول العالم، تسببت في رفع الأسعار بنسب غير متوقعة، مما جعل الجميع يدخل في موجة تضخمية كبيرة، سارعت في رفع أسعار الفائدة للحد من ارتفاع معدلات التضخم.

وتابعت السعيد: تسبب ارتفاع أسعار الفائدة في خروج رؤوس الأموال من الأسواق الناشئة بحثا عن العوائد الأفضل، مؤكدة أن هناك 3 دول أساسية تؤثر على معدلات النمو العالمي، وهم الصين وأمريكا واليابان.

وأوضحت أن الوضع الذي يدخل فيه العالم خلال الفترة الحالية يطلق عليه إسم " مخاطر الركود التضخمي"، مشيرة إلى أن هذا الأمر يأتي نتيجة ارتفاع معدلات التضخم مع تراجع معدلات النمو، مع ازدياد حالة اليقين لفترات ممتدة، مشيرة إلى أنه تعرضنا لأخر موجة ركود تضخمي كانت في عام 2008، ولكن الفرق بين الفترة الحالية وعام 2008، هي القوة التي تتمتع بها البنوك المركزية في الفترة الحالية مقارنة بالفترة الماضية.

وأشارت إلى أنه من المتوقع دخول 75 مليون شخص على مستوى العالم تحت خط الفقر مع نهاية 2022، بالإضافة إلى الارتفاع الشديد في نسب الدين العالمي، مقارنة بالناتج المحلي بنسبة 350 %.

وانطلقت اليوم الأحد فعاليات المؤتمر الاقتصادى مصر 2022 الذي تنظمه الحكومة المصرية ويستمر 3 أيام بتكليف من الرئيس عبد الفتاح السيسى لمناقشة أوضاع ومستقبل الاقتصاد المصرى بمشاركة واسعة لنخبة من كبار الاقتصاديين والمفكرين والخبراء المتخصصين.