جريدة الديار
الأربعاء 2 أبريل 2025 12:21 مـ 4 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
رئيس جامعة القاهرة يعلن فوز باحثة بكلية الطب البيطري بجائزة اتحاد الجامعات العربية عودة العمل بمواعيد التشغيل اليومية المعتادة لشبكة مترو الأنفاق وزير الخارجية الصومالي يتواصل مع نظيره الجيبوتي المعين حديثا لتهنئته ويؤكد على تعزيز العلاقات الثنائية صدقة السر تطفئ غضب الرب أسعار بيع وشراء الذهب اليوم الأربعاء أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم الأربعاء حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم الأربعاء بالصور.... فرحة العيد تملأ شوارع البحيرة ومراكز الشباب تواصل استقبال المواطنين فى ثانى أيام عيد الفطر المبارك ‏وكيل وزارة التموين بالدقهلية يقود حملات تفتيشية في ثاني أيام عيد الفطر صحة الدقهلية: وكيل الطب العلاجى يتابع الحالة انضباطية بـ”شربين ” ثانى أيام العيد ألعاب ومهرجانات وعروض للعرائس وهدايا مجانية بمراكز الشباب بالدقهلية فى ثانى ايام عيد الفطر الدقهلية: حمام السباحة بمركز شباب ميت رومي بدكرنس يفتح أبوابه لإستقبال المواطنين مجانا منذ الساعات الأولى في ثانى أيام عيد الفطر

قصة كفاح..أول طبيبة صماء بالعالم تروي قصتها لـ”dmc”

مداخلة اول طبيبة صماء في العالم في البرنامج
مداخلة اول طبيبة صماء في العالم في البرنامج

قالت الدكتورة فادية عبدالجواد، استشارى الأمراض الجلدية والتجميل، وأول طبيبة بشرية صمّاء في العالم، إنها قبل سن 11 عاما كانت طفلة طبيعية، حيث كانت تسمع وتتكلم وتمارس كافة الأنشطة، لكنها أصيبت بحمى شوكية، نتج عنه فقدان كامل للسمع في الأذنين، قائلة: "دخلت في الصمم الموحد الكئيب بعد ما كنت مبقعدش من ممارسة الأنشطة المختلفة " .

وأضافت خلال اتصال هاتفي ببرنامج السفيرة عزيزة المُذاع عبر فضائية dmc ، إنه بعد الإصابة بفقدان السمع، قامت بابتكار طريقة للتواصل مع من حولها، من خلال قراءة حركة الشفاه واتقانها بنسبة 100%، مشيرة إلى أنها اجتازت الشهادة الإعدادية لتصبح الأولى على مدرستها بمجموع 96% من مدرسة حكومية عامة وليست مخصصة للصم والبكم.

وأكدت على استمرارها في الحفاظ على التفوق الدراسي والاشتراك في المسابقات بين المدارس والفوز بها من خلال تخصيص زميلة لها كانت مهمتها كتابة الأسئلة بشكل سريع، ثم تتولى هي الإجابة عليها.

وتابعت: "حصلت على مجموع 98% في الثانوية العامة والتحقت بكلية الطب، وهناك كان التحدي الأكبر والأصعب ، نظرا لأن الدراسة تتم باللغتين الإنجليزية والفرنسية، وهي لم تكن جيدة في قراءة حركة الشفاه فيهما، الأمر الذي شكل لها تحدِ يومي في كل محاضرة.