جريدة الديار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 01:33 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
حدثت مرة واحدة في التاريخ.. سيناريو تعادل ترامب وهاريس بالانتخابات الأمريكية الأوراق المطلوبة لتحرير استمارة امتحانات الشهادة الإعدادية 2025 انفجار في مصفاة توبراش النفطية بتركيا وكيل تعليم الشرقية يتفقد مدرسة ههيا الثانوية الصناعية بنات ويشارك الطالبات تأدية تحية العلم والسلام الوطني آلية تصويت معقدة.. كيف يعمل نظام الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟ البحيرة: مديرو عموم الادارات التعليمية يكثفون اعمال متابعة المدارس ويواصلون جولاتهم الميدانية رئيس الوزراء يستعرض موقف مشروع مصنع سيراج لتوطين مكونات منتجات الإضاءة فرصة لمحدودي الدخل والقبلين على الزواج.. امتلك شقتك الآن بمقدم 30 ألف جنيه فقط استهدفت قاعدة جوية.. صواريخ حزب الله تنهال على شمال إسرائيل أمطار تضرب هذه المناطق خلال ساعات.. تحذير عاجل من الأرصاد أول تعليق أمريكي على تصاعد أعمال العنف في ولاية أمهرة الإثيوبية توقيع مشروع جديد لتصنيع منتجات إضاءة في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس

أبرز المعلومات عن فيروس ”لاني” المُكتشف في الصين

فيروس لاني
فيروس لاني

يوم بعد يوم يكتشف العالم المزيد من الفيروسات الجديدة عقب تفشي فيروس كورونا المستجد في ديسمبر عام 2019، ليدخل العالم في دوامة متحورات الفيروس التاجي ثم جدري القرود وما شابه ذلك من فيروسات، إلا أن العامل المشترك بينهم في انتقال الفيروس من الحيوان إلى البشر.

وفي هذا الشأن، اكتشف علماء من الصين وسنغافورة نوعًا جديدًا من فيروس الجينات الذي يمكن أن يصيب البشر والحيوانات على حد سواء.

وبحسب البوابة المعلوماتية الصينية "بينباي"، يُطلق على النوع الجديد اسم "فيروس لاني"، وهو ينتقل إلى البشر من الحيوانات البرية.

ونُقل عن علماء صينيين تسجيل ما مجموعه 35 شخصًا من المصابين بالفيروس الجديد في مقاطعتي شاندونج وخنان الصينيتين.

ولا يزال الجدل مستمرًّا حول منشأ فيروس كورونا، بينما تظل الخفافيش في دائرة الاتهام بنقل المرض إلى البشر قبل أن يتحول إلى وباء عالمي.

ومؤخرًا، أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الدراستين اللتين نُشرتا في مجلة "ساينس" العلمية، وخلصتا إلى أن جائحة كورونا بدأت في سوق مدينة ووهان الصينية للحيوانات الحية، تُضافان إلى عناصر "التحقيق العلمي" حول أصول الجائحة، وليستا دليلًا نهائيًّا.

وقال المسؤول عن حالات الطوارئ في المنظمة الدكتور مايكل ريان إن "كل الفرضيات تبقى على الطاولة".

وأضاف: "إنها قصة تحر علمية، كل جزء من المعلومة يشكل إضافة إلى الصورة الكاملة، وكل معلومة جديدة أو علم جديد أو دراسة جديدة، يمكن أن يساعد في تقديم فرضية أو أخرى".

ولكنه أكد أن "كل الفرضيات تبقى على الطاولة إلى أن نتمكن من إثبات أن إحدى الفرضيات تحمل تفسيرًا جيدًا".