جريدة الديار
الأحد 23 فبراير 2025 07:43 مـ 25 شعبان 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
نتنياهو: إسرائيل أدخلت دبابات إلى الضفة الغربية لأول مرة منذ عقود إعادة فتح ميناء نويبع مع استمرار غلق ”الغردقة البحري” زيلينسكي يطلب عقد اجتماع مع الرئيس الأمريكي قبل قمة بوتين وترامب تفاصيل انقطاع المياه بمنطقة ”أبو قير” فى الإسكندرية لنقل خط رئيسى اتحاد التأمين: ظهور السفن الذكية يتطلب تصميم منتجات تأمينية جديدة القاهرة تستضيف اجتماعًا موسعًا لمجلسى النواب والأعلى للدولة الليبيين حبس المتهم بإجبار زوجته على تناول مادة كاوية فى سوهاج 1.3 % ارتفاعًا فى سعر الذهب خلال أسبوع بالصاغة وعيار21 يصل هذا المستوى مستشار الأمن القومي الأمريكي: نعمل مع مصر وقطر لإطلاق سراح باقي الرهائن استشهاد شاب فلسطيني برصاص إسرائيلي شرق غزة.. والاحتلال يفرض حظر التجوال في جنين مركز بحوث الصحراء يواصل دعمه لكافة لتجمعات الزراعية بسيناء ”القومي لذوي الإعاقة” ينظم الورشة الخامسة من المرحلة الثانية للمبادرة القومية ”أسرتي قوتي” في محافظة الغربية

بعد 20 عاما من ظهور.. تعرف على قوة اليورو عالميا

ظهرت قبل عشرين عاما عملة أوروبية جديدة أطلق عليها آنذاك اليورو، وذلك في الأول من يناير عام 2002، واتسمت هذه العملة منذ بداية ظهورها بقوقتها وقوة التعامل عليها في عملية البيع والشراء.

وقامت شركات الصرافات الآلية أولى توزيع الأوراق النقدية باليورو، ومع مرور 20 عاما نجحت العملة الأوروبية في رهانها ويجري استخدامها من قبل 340 مليون أوروبي.

وتداولت العملة تجاريا في الأول يناير 2002، واعتمدتها 12 دولة أوروبية بعد أن قامت بتغيير عملاتها عن عملاتها الوطنية المتعامل بها محليا، وكانت تزين الأوراق النقدية الشخصيات الأسطورية والزعماء والرؤساء والمشاهير وبعض من الأثريات لكل العملات مثل المارك الألماني وللفرنك الفرنسي أو البيزيتا الإسبانية لتحل مكانها على الفئات السبع لليورو، أعمدة رومانية أو قوطية أو منشآت هندسية حديثة تمثل حقبات مختلفة من التاريخ الأوروبي.

وفي عام 2002 قامت سبع دول أخرى بالانضمام إلى اليورو وهي قبرص واستونيا ولاتفيا وليتوانيا وسلوفينيا وسلوفاكيا ومالطا.

ومن المتوقع أن تنضم بلغاريا وكرواتيا ورومانيا الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، إلى هذا النادي في السنوات المقبلة. واليورو لا يجد قبولا كبيرا في صفوف المواطنين الذين يخشون ارتفاع الأسعار.

ويؤيد هذه الخشية الانطباع الراسخ في دول منطقة اليورو التسع عشرة بأن قدرة المواطنين الشرائية تراجعت مع أن الإحصاءات تظهر على العكس أن العملة الواحدة سمحت بلجم التضخم.