جريدة الديار
الأربعاء 2 أبريل 2025 09:10 صـ 4 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
عودة العمل بمواعيد التشغيل اليومية المعتادة لشبكة مترو الأنفاق وزير الخارجية الصومالي يتواصل مع نظيره الجيبوتي المعين حديثا لتهنئته ويؤكد على تعزيز العلاقات الثنائية صدقة السر تطفئ غضب الرب أسعار بيع وشراء الذهب اليوم الأربعاء أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم الأربعاء حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم الأربعاء بالصور.... فرحة العيد تملأ شوارع البحيرة ومراكز الشباب تواصل استقبال المواطنين فى ثانى أيام عيد الفطر المبارك ‏وكيل وزارة التموين بالدقهلية يقود حملات تفتيشية في ثاني أيام عيد الفطر صحة الدقهلية: وكيل الطب العلاجى يتابع الحالة انضباطية بـ”شربين ” ثانى أيام العيد ألعاب ومهرجانات وعروض للعرائس وهدايا مجانية بمراكز الشباب بالدقهلية فى ثانى ايام عيد الفطر الدقهلية: حمام السباحة بمركز شباب ميت رومي بدكرنس يفتح أبوابه لإستقبال المواطنين مجانا منذ الساعات الأولى في ثانى أيام عيد الفطر السيطرة على حريق هائل بمخزن حي الهرم بفيصل دون وقوع إصابات ..فيديو

وكيل تعليم البحيرة يكرم وكيل المديرية تقديرا لجهوده

وكيل تعليم البحيرة
وكيل تعليم البحيرة

كرم الأستاذ يوسف الديب وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة، أشرف سلومة وكيل المديرية، وقام بمنحه شهادة تقدير ودرع المديرية عرفانا بمجهوداته المتميزة في خدمة العملية التعليمية وجهوده المثمرة أثناء فترة عملة بالبحيرة في الدفع بجهود الدولة وخططها في مجال التعليم.

وأكد أن تكريم المخلصين حق أصيل تجاه الأشخاص اللذين عملوا بإخلاص خلال فترة عملهم للاحتفاء بهم والاعتراف بعطائهم وتحفيزا لخلفائهم للتفاني في العمل وبذل مذيد من الجهد لخدمة العملية التعليمية والارتقاء بها على أرض المحافظة متمنيا له التوفيق والسداد في موقعة الجديد وحياته العملية القادمة.

ومن جانبه، أعرب أشرف سلومة وكيل المديرية عن شكره وتقديره للفتة الطيبة من وكيل الوزارة، موجها تحية شكر وتقدير لجميع العاملين بقطاع التعليم بالمحافظة اللذين كانوا نعم السند والعون في تعاونهم المثمر والتناغم بين كافة الجهات والذي أسفر عن تسهيل جهود المديرية في تنفيذ خطة الدولة.

وأكد على ضرورة الاستمرار في العمل واستكمال مسيرة العطاء بكل جهد وإخلاص حتى يصبح التعليم في البحيرة في تقدم وازدهار دوما.