جريدة الديار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 11:12 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
قائد قوات الدفاع الشعبى والعسكرى يكرم وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة البابا تواضروس يستقبل أساقفة جنوب السودان المجمع المقدس يجتمع برئاسة قداسة البابا إختيار نميرة نجم رئيسًا فخريًا للجمعية الإفريقية للقانون الدولي وسط تحذيرات من تداعيات أزمة الطاقة على إفريقيا ”القومي للإعاقة” يخرج بعدة توصيات من لقاء ”تعزيز وعي الكوادر الطبية لمحافظتي القاهرة والجيزة” إفتتاح معرض بداية لتنمية الأسرة ضمن المبادرة الرئاسية ”بداية”ولمدة 3 أيام فى البحيرة وزيرة البيئة تعقد لقاءًا مع المدير العام لمنظمة المدن والحكومات المحلية المتحدة الإفريقية UCLG AFRICA بتشريف رئيس الجمهورية..”القومي للأشخاص ذوي الإعاقة” يشارك في إفتتاح المنتدى الحضري العالمي في نسخته الـ 12 محمد صلاح فى مهمة صعبة مع ليفربول أمام ليفركوزن بـ دوري أبطال أوروبا وزارة الصحة تحذر من ”حقنة البرد”: تركيبة اجتهادية ليس لها أساس علمى وزيرة البيئة تشارك في الحوار رفيع المستوى حول المدن و أزمة تغير المناخ نتائج الانتخابات الأمريكية.. تعادل بين هاريس وترامب فى أصغر قرية أمريكية

السيد نجم: كنت أجالس نجيب محفوظ على مقهى عرابي

الكاتب نجيب محفوظ
الكاتب نجيب محفوظ

قال الكاتب الكبير الدكتور السيد نجم، أحد أبرز الروائيين وكتّاب القصة في الوطن العربي، إنه كان مولعا بكتابة القصص بشكل دائم وتعرف في هذه الآونة على عبدالرحمن أبوعوف، الذي عرفه بدوره على الأديب العالمي نجيب محفوظ وعدد من كتاب جريدة «روز اليوسف»، كما كان يجالسهم في أحد مقاهي منطقة أحمد عرابي، «كنت بكتب القصص وأنا في سن الـ21 عامًا، ونجيب محفوظ لم يقرأ قصتي الأولى، وكان يستحق أنه ياخد نوبل».

وأضاف «نجم»، خلال استضافته ببرنامج «في المساء مع قصواء»، والذي تقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، والمذاع على فضائية «CBC»، أنه في أعقاب ذلك أصبح أحد كتاب القصص في جريدة روز اليوسف، «كان بالنسبة لي منجز بشري وحطني على الطريق، وبقيت بكتب القصة وبتفرد على صفحتين في المجلة».

وأوضح، أن أول الكتب التي نشرها كان «أيام يوسف المنسي»، وكانت أولى رواياته نشرا، «كنا بنلم من كل واحد مننا 30 جنيه كل شهر علشان نعمل كتب، ولا أنسي أن أذكر الدكتور مجدي توفيق ومصطفى الضبع وسعيد عبدالفتاح وسيد الوكيل ومحمد الحمامصي والدكتور ياسر شعبان، والتكلفة كانت 900 جنيه، وليست أعلى».

وأكد أنه في أعقاب ذلك ذهب إلى هيئة قصور الثقافة التابعة للوزارة وأعطاه مديرها حينها شيكا بـ300 جنيه، «وقفت قدامه زي الطالب في الامتحان، وأداني شيك بـ300 جنيه لأول مرة فقط».

وتابع: «كتاب القراء محدودين وأًدائه محدوده وكنا بنطبع في نصوص 90 ألف نسخة وكانت بتوزع في الأهرام بياخدوا 45% من سعر الغلاف ونحط عليها 2 جنيه، وإذا اتباع بيباع 50 نسخة».

وفند: «كتبت 8 كتب في أدب المقامة، ولقبوني بلقب الناقد، ولكن أنا مش ناقد، أنا مطلع 8 كتب وبقول أني مش ناقد ولكن بعمل دراسات في أدب المقامة، ومعدش فيه برامج نقديه في فترة ما بعد الحداثه، وكتاباتي حكايات طرح النيل اتكتبت في 14 سنة».