جريدة الديار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 01:44 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
أحمد شوبير يكشف حقيقة رحيل وسام أبو علي من الأهلي اختيار الرئيس الـ47.. بدء عمليات التصويت في انتخابات الرئاسة الأمريكية حدثت مرة واحدة في التاريخ.. سيناريو تعادل ترامب وهاريس بالانتخابات الأمريكية الأوراق المطلوبة لتحرير استمارة امتحانات الشهادة الإعدادية 2025 انفجار في مصفاة توبراش النفطية بتركيا وكيل تعليم الشرقية يتفقد مدرسة ههيا الثانوية الصناعية بنات ويشارك الطالبات تأدية تحية العلم والسلام الوطني محافظ جنوب سيناء يبدأ سلسلة لقاءات في لندن لعرض فرص الاستثمار آلية تصويت معقدة.. كيف يعمل نظام الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟ البحيرة: مديرو عموم الادارات التعليمية يكثفون اعمال متابعة المدارس ويواصلون جولاتهم الميدانية رئيس الوزراء يستعرض موقف مشروع مصنع سيراج لتوطين مكونات منتجات الإضاءة فرصة لمحدودي الدخل والقبلين على الزواج.. امتلك شقتك الآن بمقدم 30 ألف جنيه فقط استهدفت قاعدة جوية.. صواريخ حزب الله تنهال على شمال إسرائيل

غادة عبد الرازق تستعيد ذكريات فيلم «جرسونيرة»

غادة عبد الرازق
غادة عبد الرازق

نشرت الفنانة غادة ع الرازق مقطع فيديو تستعيد فيه ذكريات فيلمها جرسونيرة، عبر صفحتها الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.

وعلقت عليه قائلاً: " الدروس التى نتعلمها من الالم سوف تجعلنا دائما الاقوى".

تدور أحداث الفيلم داخل فيلا فاخرة تعيش فيها ندى (غادة عبد الرازق) الجرسونيرة التي صعدت للسطح بجوار أبناء المجتمع الراقي بسبب علاقتها بالسفير السابق سامح عمران (نضال الشافعي) صاحب الأسرة والأبناء وتكون ندى علاقة الظل التي تجمعه بامرأة أخرى غير زوجته.

رغم حياة الرفاهية التي تبدو على ندى إلا أن تلك الحياة لا تساوى لديها شيئاً دون لحظات عطف أو حنان لا تجدها في أحضان عشيقها السفير الذي يعطيها أشياء رغم رفاهيتها تراها ندى عادية، في حين يتمتع هو بكل مفاتنها ولا يرى في علاقتها به سوى متعته الخاصة دون الاهتمام بما تعانيه من ألم وكلمات صادقة تخرج منها في أوقات احتساء مذهبات العقل.

يظهر اللص (منذر رياحنة) داخل الفيلا مشهراً سلاحه في وجه الجميع ليحصل على كل المجوهرات الموجودة بالمنزل ويوثق السفير السابق بعد أن يجعله يوقع على شيكات بالملايين وتحت التهديد يصور اللص مضاجعة سامح عمران بالجرسونيرة على الفراش ويجبر الجميع على احتساء المخدرات التي تدفعه لاغتصاب الجرسونيرة أمام عشيقها السفير الذي لا يخشى إلا على منصبه ويعجز عن التدخل والدفاع عنها أو حتى الغضب من أجلها.

ينتهى الأمر ويخرج اللص ويتبعه السفير بعد مشادة مع عشيقته التي تتأكد أنه لا يريدها إلا للمتعة، ولكن فجأة يفتح باب الفيلا لنتفاجأ بأن ما حدث من اللص لم يكن سوى مؤامرة بالاتفاق مع ندى، وبعد تقسيم الغنائم يدخل سامح الذي لمح اللص يدخل الفيلا مصادفة، وعرف بالمؤامرة فيوثق كلاهما ويفتح إسطوانة الغاز في انتظار إطلاقه الرصاص على عشيقته وشريكها اللص ولكن الجرسونيرة تبادر هي بالإمساك بـ "ولاعة سجائر" في إشارة لاقتراب اشتعالها.