جريدة الديار
الإثنين 20 مايو 2024 11:39 صـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مصر تنعى الرئيس الإيراني ووزير خارجيته توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة القاهرة ووزارة المالية لدعم البحث العلمي وبناء القدرات في مجال اقتصاديات الصحة عناوين إخبارية سريعة وخفيفة ومتنوعة عن صباح اليوم الاثنين تنبيهات ونصائح وتعليمات للمواطنين اليوم الاثنين حول حالة الطقس انطلاق امتحانات الفصل الدراسي الثاني للشهادة الإعدادية بالبحيرة بمادة الدراسات التليفزيون الإيراني يعلن وفاة الرئيس وجميع مرافقيه في حادث تحطم مروحيتهم في منطقة جبلية عرض ”ثورة الموريسكيين” لفرقة السنبلاوين على مسرح قصر ثقافة الزقازيق ”مختار”: كل الشكر والتقدير لوزيرة التضامن الاجتماعي علي جهود الوزارة المستمرة بنطاق الدقهلية غلق مخبز مخالف غير ملتزم بالاشتراطات الصحية بالجيزة إطلاق اسم اشهيد الرائد محمد جمال على إحدى مدارس رأس سدر تقنين أوضاع العاملين بمجال إدارة المُخلفات الحاصلين على التدريب إنطلاق فعاليات النادي الصيفي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور

غادة عبد الرازق تستعيد ذكريات فيلم «جرسونيرة»

غادة عبد الرازق
غادة عبد الرازق

نشرت الفنانة غادة ع الرازق مقطع فيديو تستعيد فيه ذكريات فيلمها جرسونيرة، عبر صفحتها الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.

وعلقت عليه قائلاً: " الدروس التى نتعلمها من الالم سوف تجعلنا دائما الاقوى".

تدور أحداث الفيلم داخل فيلا فاخرة تعيش فيها ندى (غادة عبد الرازق) الجرسونيرة التي صعدت للسطح بجوار أبناء المجتمع الراقي بسبب علاقتها بالسفير السابق سامح عمران (نضال الشافعي) صاحب الأسرة والأبناء وتكون ندى علاقة الظل التي تجمعه بامرأة أخرى غير زوجته.

رغم حياة الرفاهية التي تبدو على ندى إلا أن تلك الحياة لا تساوى لديها شيئاً دون لحظات عطف أو حنان لا تجدها في أحضان عشيقها السفير الذي يعطيها أشياء رغم رفاهيتها تراها ندى عادية، في حين يتمتع هو بكل مفاتنها ولا يرى في علاقتها به سوى متعته الخاصة دون الاهتمام بما تعانيه من ألم وكلمات صادقة تخرج منها في أوقات احتساء مذهبات العقل.

يظهر اللص (منذر رياحنة) داخل الفيلا مشهراً سلاحه في وجه الجميع ليحصل على كل المجوهرات الموجودة بالمنزل ويوثق السفير السابق بعد أن يجعله يوقع على شيكات بالملايين وتحت التهديد يصور اللص مضاجعة سامح عمران بالجرسونيرة على الفراش ويجبر الجميع على احتساء المخدرات التي تدفعه لاغتصاب الجرسونيرة أمام عشيقها السفير الذي لا يخشى إلا على منصبه ويعجز عن التدخل والدفاع عنها أو حتى الغضب من أجلها.

ينتهى الأمر ويخرج اللص ويتبعه السفير بعد مشادة مع عشيقته التي تتأكد أنه لا يريدها إلا للمتعة، ولكن فجأة يفتح باب الفيلا لنتفاجأ بأن ما حدث من اللص لم يكن سوى مؤامرة بالاتفاق مع ندى، وبعد تقسيم الغنائم يدخل سامح الذي لمح اللص يدخل الفيلا مصادفة، وعرف بالمؤامرة فيوثق كلاهما ويفتح إسطوانة الغاز في انتظار إطلاقه الرصاص على عشيقته وشريكها اللص ولكن الجرسونيرة تبادر هي بالإمساك بـ "ولاعة سجائر" في إشارة لاقتراب اشتعالها.