جريدة الديار
الأحد 20 أبريل 2025 12:14 صـ 21 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
حادث تصادم في رشيد: إصابة نائب رئيس المدينة وموظفين أثناء حملة رقابية” صور ” يوم حصاد القمح بالبحيرة: نجاح تجربة زراعة الصنف الجديد سخا ٩٦” صور ” استعدادات مكثفة في الإسكندرية لاستقبال عيد القيامة وشم النسيم: رفع درجة الاستعداد القصوى وتكثيف الحملات الرقابية حريق مأساوي في القليوبية: مصرع طفلين شقيقين في حريق شقة بقرية تل بني تميم إحالة تشكيل عصابي نسائي لترويج المخدرات في دمياط إلى المحاكمة حادث مروع في الدقهلية: مصرع 2 وإصابة 12 في انقلاب ميكروباص طهران وواشنطن: انتهاء الجولة الثانية من المحادثات النووية في روما وسط أجواء بناءة توفير سيارات لبيع الأسماك الطازجة بأسعار تنافسية في البحيرة بمناسبة أعياد الربيع وزيرة التنمية المحلية تشارك في احتفالية عيد القيامة المجيد بالكنيسة الإنجيلية مدبولي: جولات ميدانية تكشف عن نهضة صناعية واعدة وتفاؤل بين رجال الصناعة نسور الحضارة 2025: مصر والصين تطلقان تدريبات جوية مشتركة لتعزيز التعاون العسكري 53 منشأة طبية خاصة تغلق في البحيرة لمخالفتها الاشتراطات الصحية

طارق لطفي يكشف كواليس شخصيته في «القاهرة كابول »

طارق لطفي
طارق لطفي

قال الفنان طارق لطفي، إن ما طلبه من المؤلف عبدالرحيم كمال في مسلسل «القاهرة كابول» بعدما كتب شخصيته «رمزي» في المسلسل تناقش معه وطلب منه بأن تكون الشخصية معادلة بالشكل مع أحد أمراء الجماعات الإسلامية الذي يعرفهم الناس.

وأضاف «لطفي»، خلال لقاء  له ببرنامج «60 دقيقة»، والذي يقدمه الإعلامي أحمد الطاهري، والمذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أن مظهره في المسلسل كان مطابقا في مرحلة من المراحل لشكل شكري مصطفى وبعد فترة بات شبه حسن البنا وبعد فترة بات شكل أسامة بن لادن، وفي المرحلة الأخيرة كان مشابها لأبوبكر البغدادي، «كنا قاصدين نعمل أنهم كلهم من نبع وأصل واحد، ولكن الاختلاف بيكون في طريقة التطبيق».

وأوضح أنه وفي ذلك المسلسل تم اختيار اسم «رمزي» وكان ذا دلالة عظمى في العمل الدرامي، ومثل باسمه وحده رمزا لكل هؤلاء الأشخاص، «كان في المسلسل خالد هو الفنان وطارق كساب هو الإعلامي اللي بيكسب من كل حاجة وكان نجم، وكان عادل رجل القانون، ورمزي هو رمز لكل تلك الشخصيات، ولكن المرحلة الأكبر وخلى الناس تعتقد أنه بن لادن كانت مرحلة أفغانستان لما كان لبسا وشكلا لبن لادن، وفي مرحلة العراق وخاصة الموصل كان مشابهة لشخصية أبوبكر البغدادي».

وأكد أنه لم يخف من تمثيله لتلك الشخصيات في عمله الدرامي، وكان يطمح في التمثيل بشكل أكبر والمناقشة بشكل أعمق، «كان فيه محاذير في المنطقة دي وكنت ماشي على الحبل، ومكنتش عايز الناس تاخد مني موقف أو أدخل في منطقة بها جدل كبير، وكان حذر في الكتابة والتمثيل».