جريدة الديار
الأربعاء 6 نوفمبر 2024 02:14 صـ 5 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
قائد قوات الدفاع الشعبى والعسكرى يكرم وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة البابا تواضروس يستقبل أساقفة جنوب السودان المجمع المقدس يجتمع برئاسة قداسة البابا إختيار نميرة نجم رئيسًا فخريًا للجمعية الإفريقية للقانون الدولي وسط تحذيرات من تداعيات أزمة الطاقة على إفريقيا ”القومي للإعاقة” يخرج بعدة توصيات من لقاء ”تعزيز وعي الكوادر الطبية لمحافظتي القاهرة والجيزة” إفتتاح معرض بداية لتنمية الأسرة ضمن المبادرة الرئاسية ”بداية”ولمدة 3 أيام فى البحيرة وزيرة البيئة تعقد لقاءًا مع المدير العام لمنظمة المدن والحكومات المحلية المتحدة الإفريقية UCLG AFRICA بتشريف رئيس الجمهورية..”القومي للأشخاص ذوي الإعاقة” يشارك في إفتتاح المنتدى الحضري العالمي في نسخته الـ 12 محمد صلاح فى مهمة صعبة مع ليفربول أمام ليفركوزن بـ دوري أبطال أوروبا وزارة الصحة تحذر من ”حقنة البرد”: تركيبة اجتهادية ليس لها أساس علمى وزيرة البيئة تشارك في الحوار رفيع المستوى حول المدن و أزمة تغير المناخ نتائج الانتخابات الأمريكية.. تعادل بين هاريس وترامب فى أصغر قرية أمريكية

ذكرى مقتل يوليوس قيصر وأبشع عملية إغتيال  

أرشيفية
أرشيفية

تمر اليوم ذكرى مقتل يوليوس قيصر وأبشع عملية إغتيال في ١٥ مارس عام ٤٤ ق.م.

الطعنة التي تم تصنيفها من ابشع الطعنات واقبح عملية اغتيال في التاريخ انها لحظة اغتيال القيصر يوليوس .. كانت لحظة عصيبة وصعبة حين خانه كل من وثق بهم يوما واجتمعوا وأتفقوا جميعا أن يقتلوه .. ذلك الاجتماع حين انهال الكل عليه بالطعنات .. وقيصر ما زال واقفا لم يسقط رغم كل الطعنات في جسده .. حتى رأى صديق عمره بروتوس ، مشى يوليوس قيصر نحو صديقه وهو متخبط بدمائه وفي عينيه التمعت نظرة رجاء وارتياح واعتقد أن صديق عمره ها هنا لينقذه ، وضع يده على كتفه ينتظر منه العون فقام بروتوس هو الآخر بطعنه .. هنا قال قيصر جملته الشهيرة : حتى أنت يا بروتوس !! .. إذا فليمت قيصر وسقط قيصر ميتا ..

كانت طعنة بروتوس هي الطعنه القاتلة ، بخلاف كل الطعنات الأخرى .. لم يطعنه في جسده و إنما في شخصه .. طعنه في إرادته … في آماله ….هنا فقط .. سقط قيصر .. راضيا بالسقوط معلنا انهزامه 

يقول جبران خليل جبران : "عندما اصابت الرصاصة قلبي لم أمت …لكنني مت لما رأيت مطلقها "