اليكم نتائج الازدهار والكساد.. وسولشار قاب قوسين وأدني.. تقرير
نتائج الازدهار والكساد ، وسرعان ما تتحول الومضات إلى ركود ، والارتباك بشأن التكتيكات ، والصداع في الدفاع والوسط ، والافتقار إلى القيادة والتجنيد غير الفعال ... أسباب لسوء الأمور بالنسبة إلى سولشاير حيث يقف مدرب مانشستر يونايتد على حافة الهاوية، ويتعرض أولي جونار سولشاير لضغوط شديدة بينما يتوجه مان يونايتد إلى إيفرتون مباراة السبت هي مباراة لا يستطيع يونايتد أن يخسرها حيث يحتل المركز 15 في الجدول.
ماوريسيو بوكيتينو ينتظر في الأجنحة ليحل محل سولشاير إذا تم إقالته، وكانت فترة حكمه التي استمرت عامين واحدة من فترات الصعود والهبوط الدراماتيكية من حيث النتائج، وتصاعدت مشاكل سولشاير مع مشاكل في الدفاع والوسط، من حيث التوظيف السيئ والموسم التحضيري القصير لم يعملوا لصالح المدير.
يبدو أن أولي جونار سولشاير يقف على حافة الهاوية بينما يتوجه مانشستر يونايتد إلى إيفرتون يوم السبت وقت الغداء. لقد تصاعد الضغط بعد النتائج غير المتسقة في الأسابيع الأولى من الموسم ولا تعرف أبدًا أي فريق يونايتد سيحضر،ومع انتظار ماوريسيو بوكيتينو في الأجنحة ، لن يتوهم سولشاير أن المباراة في جوديسون بارك ضرورية، واحتمالية جلوس يونايتد فوق منطقة هبوط الدوري الإنجليزي الممتاز مباشرة لدخول فترة التوقف الدولي لشهر نوفمبر أمر لا يمكن تصوره.
سيكون هو الشخص الذي يدفع ثمن إخفاقات التسلسل الهرمي لليونايتد ولاعبيه ، لكن هذا هو نصيب المدرب، وحتى لو فاز يونايتد يوم السبت وتأرجح سولشاير ، فليس هناك قدر كبير من التفاؤل بأنه سيستمر لفترة أطول في منصبه، وخطوة واحدة إلى الأمام، خطوتين إلى الوراء.
يونايتد سولسكاير هو فريق جيكل وهايد. يبدو أنهم يتأرجحون بين اللامع تمامًا والسحيق بدون الكثير من الوسط، وأنت لا تعرف حقًا أي فريق يونايتد سيظهر في أي يوم معين وهذا التناقض المستمر هو الذي أعاق التقدم للأمام تحت قيادة سولشاير.
حدث هذا بانتظام خلال فترة تولي سولشاير المسؤولية، و نتيجة إيجابية أو اثنتين تلتها الهزيمة بسرعة وعاد اليونايتد إلى المربع الأول، ولا شك في أن المدير يفضل أن يرى 7/10 أداء كل أسبوع بدلاً من 10/10 يليه مباشرة 5/10. كان يونايتد محزنًا في نهاية موسم 2018-2019 ، حيث خسر 4-0 في إيفرتون و2-0 على أرضه أمام كارديف سيتي ، وأدى هذا المستوى السيئ إلى القضاء على أفضل أربع فرص، ولكن سولشاير سمح لهذا بالبقاء في حملة 2019-20، و فازوا بأربع مباريات فقط في الدوري قبل ديسمبر وتعرضوا لهزيمة أمام كريستال بالاس ووست هام ونيوكاسل وبورنموث.
في يناير من هذا العام ، تعرض يونايتد لهزائم أمام أرسنال وليفربول وبيرنلي قبل أن يتمكن سولشاير من إنقاذ وظيفته، ولكن في 48 مباراة لعبت بين نهاية مارس 2019 وأواخر يناير 2020 ، فاز يونايتد بـ 20 مباراة وتعادل 12 وخسر 16 مرة في جميع المسابقات.
أدى توقيع برونو فرنانديز في يناير إلى تغيير حظوظ يونايتد وذهب ما تبقى من موسم الدوري الممتاز دون هزيمة ، حيث احتل المركز الثالث وعاد إلى دوري أبطال أوروبا، ولكن الآن ، سمح سولشاير للعفن بالظهور مرة أخرى. حتى الآن هذا الموسم ، حقق يونايتد ستة انتصارات وتعادل واحد وخسر أربعة. مرة أخرى ، يبدو أنه إما ازدهار أو انهيار بدون أرضية وسطى.
إقرأ ايضا.. ”فرانك لامبارد” يبرر فشله قبل مواجهة الليلة.. تقرير
الانتخابات-الدوري السعودي-ليلى علوي-حالة الطقس غدا-Johnny depp-الهيئه الوطنيه للانتخابات-لجنة الانتخابات-انتخابات امريكا 2020-زينب غريب-الفنانة نشوى مصطفى-6موقع الانتخابات-هنادي مهنا
