جريدة الديار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 09:34 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
”القومي للإعاقة” يخرج بعدة توصيات من لقاء ”تعزيز وعي الكوادر الطبية لمحافظتي القاهرة والجيزة” إفتتاح معرض بداية لتنمية الأسرة ضمن المبادرة الرئاسية ”بداية”ولمدة 3 أيام فى البحيرة وزيرة البيئة تعقد لقاءًا مع المدير العام لمنظمة المدن والحكومات المحلية المتحدة الإفريقية UCLG AFRICA بتشريف رئيس الجمهورية..”القومي للأشخاص ذوي الإعاقة” يشارك في إفتتاح المنتدى الحضري العالمي في نسخته الـ 12 محمد صلاح فى مهمة صعبة مع ليفربول أمام ليفركوزن بـ دوري أبطال أوروبا وزارة الصحة تحذر من ”حقنة البرد”: تركيبة اجتهادية ليس لها أساس علمى وزيرة البيئة تشارك في الحوار رفيع المستوى حول المدن و أزمة تغير المناخ نتائج الانتخابات الأمريكية.. تعادل بين هاريس وترامب فى أصغر قرية أمريكية مفوض الأونروا: إسرائيل تنشر معلومات مضللة للإضرار بسمعة الوكالة القبض على المتهمين بسرقة تحف وكتب من شقة بالعجوزة الاستماع لأقوال المؤرخ ماجد فرج فى بلاغ سرقة تحف وكتب من شقته بالعجوزة غارات لجيش الاحتلال الإسرائيلى على المنطقة الصناعية بمحافظة حمص السورية

في مثل هذا اليوم وقعت ” معركة جالديران ”

معركة جالديران
معركة جالديران

في مثل هذا اليوم 23 أغسطس 1514 وقعت " معركة جالديران " في مدينة جالديران بتركيا بين قوات الدولة العثمانية بقيادة السلطان " سليم ياوز " الأول ضد قوات الدولة الصفوية بقيادة إسماعيل الأول ، و انتهت بانتصار القوات العثمانية واحتلالها مدينة " تبريز " عاصمة الدولة الصفوية، وأدت إلى وقف التوسع الصفوي لمدة قرن من الزمان ، وجعلت العثمانيين سادة الموقف، وأنهت ثورات العلويين داخل الإمبراطورية وترتب على المعركة بالإضافة إلى الاستيلاء على " تبريز "، سيطرة السلطان العثماني على مناطق من عراق العجم وأذربيجان ومناطق الأكراد وشمال عراق العرب، ثم توجهه صوب الشام حيث أكمل انتصاراته على المماليك حلفاء الصفويين بمعركة " مرج دابق ".

كانت كفة " معركة جالديران " منذ البداية لصالح الجيش العثماني فقد كانوا أكثر عددا وأفضل تسليحا من الصفويين، وقد أصيب الشاه " إسماعيل " حتى كاد أن يقضى عليه لولا فراره من المعركة تاركا كل ما يملكه لقمة سائغة لــ " سليم " وجنده ، كما وقعت زوجته في أسر القوات العثمانية ولم يقبل السلطان أن يردها لزوجها بل زوجها لأحد كاتبي يده انتقامًا من الشاه.

واقرأ أيضًا / ”في مثل هذا اليوم ” تأسيس شركة كاديلاك للسيارات