تكدس المواطنين لشراء مستلزمات العيد بشارع البوستة بالزقازيق كارثة لاتمنع كورونا .. صور
طقوس عادات وتقاليد رمضان والعيد لها وقع خاص فى عقل ووجدان المصريين حيث يحظي الشهر الكريم على مدار التاريخ مثل الفانوس والمسحراتى والمدفع والكنافة والقطائف وكعك العيد كلها عادات أمتدت لسنوات وعبر التاريخ بجانب شراء ملابس العيد قبل حلول شهر رمضان الكريم على الرغم من فرض حظر التجول على المواطنين من قبل الحكومة والاجهزة الامنية على مستوى الجمهورية بعد اعلان ريئس الوزراء خظر التجول وغلق جميع المحلات التجارية وغير من المنشأت وغلق الطرق لايلتزم المواطنين المصريين إلى هذة الجراءات حفاظا على ارواحهم من انتشار فيروس كورونا القاتل بلى سادت حالة من الغضب والاستياء واللامبالاء من قبل بعد المواطنين والزحمة وانتشار الطوابير امام المخابز بشكل مروع ومخيف وازدحام وتكدس امام محلات لشراء ملابس العيد وهذا ما يتنافس مع إجراءات الحكومة ومنع التجمعات والتكدس امام المخابز لمنع انتششار فيروس كورونا المستجد المنتشر على مستوى العالم
رصدت عدسة " الديار" ازدحام المواطنين على محال الملابس لشراء مستلزمات العيد قبل حلول شهر رمضان الكريم وحرص عدد كبيرة من أسرة الشرقواة من جميع مراكز المحافظة وسط العاصمة بمدينة الزقازيق التى تحولت فجاة إلى الباعة المتجولين من العتبة والصعيد بعد فرض الحظر على المواطنين ومنع التجمعات للحد من انتشار فيروس كورونا
كما توافد الأف من المواطنين على محلات الملابس بشارع البوسطة ميدان عرابى وشارع مولد النبى وهذه كارثة لما يتم السيطرة عليها من قبل الحكومة قبل حظر التجول والتجمعات بالزيادة من الصباح حتى الخامس مساء
وجدير بالذكر من عادات وتقاليد المصريين لما يتم تغيرها عبر التاريخ وهى البهجة الرمضائية وشراء ملابس العيد
بالصور.. رفع الإشغالات من شوارع محافظة الشرقية لمجابهة فيروس كورونا
وتجولت فى الشارع الشرقاوى لرصد اسعار الملابس رغم غلاء الأسعار لملابس العيد بلا هناك أقبال كثيف على شراء ملابس العيد من قبل المواطنين
حيث تشهد محلات وسط البلد شارع البوستة وميدان عرابى إقبالأ كثيفا قبل حلول شهر رمضان وعيد الفطر المبارك واصطحب المواطنين زوجاتهم وأطفالهم لشراء ما يلزمهم فى ظل الظروف والأزمة التى تمر بها البلاء من وباء كورونا ولا يهتم بعض المواطنين بإجراءات قرارات الدولة حافظا على اوراحهم من التجمعات للحد من انتشار الفيروسات رغم تعقيم الشوارع والمحلات الخطر مازال موجود