جريدة الديار
الأربعاء 6 نوفمبر 2024 10:51 صـ 5 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير التربية والتعليم يستقبل وزير الدولة الفرنسي المكلف بالفرانكفونية والشراكات الدولية وسفير فرنسا لبحث تعزيز مشروعات التعاون المشتركة وتعزيز جودة تعليم اللغة... أسعار الخضروات والفواكه اليوم الاربعاء وزير الزراعة يكلف ”طارق صلاح” رئيسا للإدارة المركزية للتدريب و”محمد حسين” لتسيير أعمال استصلاح الأراضي زراعة الدقهلية: ندوة ارشادية بعنوان” آلات وماكينات زراعة المحاصيل وأهم التوصيات الفنيه لزراعة المحاصيل الشتوية” تفاصيل ما دار في اجتماع وكيل الوزارة بوكلاء الإدارات التعليمية بدمياط أسعار الذهب اليوم الأربعاء ٦ نوفمبر أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم اليوم الأربعاء حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم الأربعاء قائد قوات الدفاع الشعبى والعسكرى يكرم وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة البابا تواضروس يستقبل أساقفة جنوب السودان المجمع المقدس يجتمع برئاسة قداسة البابا إختيار نميرة نجم رئيسًا فخريًا للجمعية الإفريقية للقانون الدولي وسط تحذيرات من تداعيات أزمة الطاقة على إفريقيا

برلماني : يرفض التدخل العسكري التركي في ليبيا

النائب محمد اسماعيل
النائب محمد اسماعيل

-

رفض النائب محمد إسماعيل، عضو مجلس النواب، التدخل العسكري التركي في ليبيا قائلا إنه يدل على رغبة في الهيمنة والتوسع التركي في ليبيا وعلى الحدود الغربية لمصر.

ونوها أسماعيل، بالخطط الإستعمارية التي أعلن عنها أردوغان أكثر من مرة في خطاباته تجاه ليبيا وقال فيها انه يتدخل في ليبيا للدفاع عن أحفادهم من الأتراك!! وهى واحدة من أكاذيبة الكثيرة.

إقرأ أيضًا.. العتبة والموسكي بين التاريخ والتكدس .. وهيكل مشهد مؤسف

وشدد أسماعيل، على وجود رفض دولي تام للوجود التركي في ليبيا، خصوصا وأنه ليس فقط هيمنة استعمارية ولكنه نهب اقتصادي وسيطرة على المقدرات الليبية سواء في النفط أو غيرها من الموارد.

وأشار أسماعيل،الى أن أردوغان يعتبر ليبيا مسرحا ممتدا لتجربة أسلحته وبالخصوص الطائرات المسيرة التركية التي غزا بها ليبيا.

واكد أسماعيل، على رفضه التام للتجاهل العربي وبالخصوص من جانب جامعة الدول العربية لكل من التدخل التركي والقطري في شؤون ليبيا. فالقضية ليست أمن قومي مصري فقط ولكنها أمن قومي عربي شامل تعبث به تركيا ويساعدها تنظيم الحمدين.