جريدة الديار
الأربعاء 6 نوفمبر 2024 07:39 صـ 5 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
قائد قوات الدفاع الشعبى والعسكرى يكرم وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة البابا تواضروس يستقبل أساقفة جنوب السودان المجمع المقدس يجتمع برئاسة قداسة البابا إختيار نميرة نجم رئيسًا فخريًا للجمعية الإفريقية للقانون الدولي وسط تحذيرات من تداعيات أزمة الطاقة على إفريقيا ”القومي للإعاقة” يخرج بعدة توصيات من لقاء ”تعزيز وعي الكوادر الطبية لمحافظتي القاهرة والجيزة” إفتتاح معرض بداية لتنمية الأسرة ضمن المبادرة الرئاسية ”بداية”ولمدة 3 أيام فى البحيرة وزيرة البيئة تعقد لقاءًا مع المدير العام لمنظمة المدن والحكومات المحلية المتحدة الإفريقية UCLG AFRICA بتشريف رئيس الجمهورية..”القومي للأشخاص ذوي الإعاقة” يشارك في إفتتاح المنتدى الحضري العالمي في نسخته الـ 12 محمد صلاح فى مهمة صعبة مع ليفربول أمام ليفركوزن بـ دوري أبطال أوروبا وزارة الصحة تحذر من ”حقنة البرد”: تركيبة اجتهادية ليس لها أساس علمى وزيرة البيئة تشارك في الحوار رفيع المستوى حول المدن و أزمة تغير المناخ نتائج الانتخابات الأمريكية.. تعادل بين هاريس وترامب فى أصغر قرية أمريكية

مسئول الاتحاد الأوربي يطالب بآلية أوروبية تعزز حظر إرسال الأسلحة إلى ليبيا

مسئول الاتحاد الأوربي
مسئول الاتحاد الأوربي

دعا مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الأحد، الدول الأوروبية لأن تصبح أكثر انخراطا في تعزيز حظر إرسال الأسلحة إلى ليبيا والمطبق منذ نحو 10 سنوات.

إقرأ أيضًا

ماكرون: يتعين منع إرسال مرتزقة سوريين موالين لأردوغان إلى ليبيا

وقال بوريل في برلين حيث يشارك في مؤتمر للسلام في ليبيا برعاية الأمم المتحدة إنني "أعتقد أنه يتعين على الأوروبيين أن يكونوا منخرطين بقوة وبشكل أكبر عما كان في الماضي".

وأضاف: "من أجل الرقابة على حظر السلاح. لا يمكن توقع حدوث هدنة أن تستمر، إذا لم تكن هناك رقابة على تدفق السلاح إلى داخل ليبيا".

وإلى جانب التوصل إلى هدنة، كان تحقيق التزام بحظر السلاح الذي فرضته الأمم المتحدة عام 2011 وغير فعال إلى حد بعيد، هو الهدف الرئيسي الثاني لمؤتمر برلين.

وقالت اليونان وإيطاليا بالفعل إنهما سيشاركان في مهمة للاتحاد الأوروبي لمراقبة حظر، الأسلحة المفروض على ليبيا بينما قالت ألمانيا إنها ستدرس مثل هذه الخطوة.

وانطلقت بالعاصمة الألمانية برلين، فعاليات مؤتمر "السلام في ليبيا"، بمشاركة دولية رفيعة، وسط مساعٍ لإيجاد حل دائم وشامل للأزمة.

وخلال الساعات الماضية تحول مقر المستشارية، بوسط برلين، إلى ساحة مفاوضات دولية رفيعة المستوى، للتوصل لاتفاق سلام في ليبيا، ينهي الحرب الدائرة على أراضيها ويدشن عملية سياسية شاملة.

ويهدف مؤتمر برلين إلى التزام جميع الأطراف المعنية بالحظر المفروض على تصدير الأسلحة لليبيا، الذي ينتهك بشكل صارخ، تمهيداً لفتح الطريق أمام حل سياسي، وفق تصريحات سابقة للمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.

وأضافت ميركل أن "استمرار دخول الأسلحة من شأنه أن يفاقم الأزمة في ليبيا"، معتبرة أن المؤتمر ليس النهاية، وإنما مجرد بداية لعملية سياسية تقودها الأمم المتحدة.

ويشارك في المؤتمر أكثر من 10 دول عربية وغربية، بالإضافة إلى قائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر، ورئيس حكومة الوفاق فايز السراج.

وخلال الأشهر الماضية، جرت 5 اجتماعات تحضيرية للمؤتمر في برلين، بمشاركة ممثلي عدة دول ومنظمات دولية، نوقشت خلالها المسودة الأممية.