جريدة الديار
الإثنين 20 مايو 2024 08:47 صـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
غلق مخبز مخالف غير ملتزم بالاشتراطات الصحية بالجيزة إطلاق اسم اشهيد الرائد محمد جمال على إحدى مدارس رأس سدر تقنين أوضاع العاملين بمجال إدارة المُخلفات الحاصلين على التدريب إنطلاق فعاليات النادي الصيفي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور نقابة المهندسين بالإسكندرية في زيارة لمعرض التشييد والبناء افتتاح أولى دورات احتراف الحاسب الآلي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور. إعلام الجمرك يحتفل بعيد العمال «مياة الإسكندرية »تشارك في التدريب العملي المشترك صقر ١٣٠ منتخب التربية الخاصة بالبحيرة يحصد المركز الأول كأبطال للجمهورية في مسابقة المسرح المدرسي لطلاب الإعاقة الذهنية وزراء البيئة والتعاون الدولي والتنمية المحلية يترأسون الجلسة الختامية لمُراجعة منتصف المدة لمشروع ”إدارة تلوث الهواء وتغير المناخ في القاهرة الكبرى” ”جسد المسيح ترياء الحياة ”عظة الاحد بالكاتدرائية مكافحة المخدرات والإدمان وطرق الوقاية منه على طاولة أوقاف جنوب سيناء

الضاحك الباكي .. أيام صعبة في حياة إسماعيل ياسين

إسماعيل ياسين
إسماعيل ياسين

رغم البهجة والكوميديا التى أمتعنا بها الفنان الراحل إسماعيل ياسين الذى توفى 24 مايو عام 1972 إلا أن حياته فى بدايتها لم تكن سهلة وعاش أياما صعبة قبل احترافه الفن.

وحكى تفاصيل ذلك وقال إنه أخذ 6 جنيهات من جدته وهرب من السويس للقاهرة ليعمل مطربا لكن الحظ لم يحالفه، وأضاف: "وقتها كان عمرى 17 عاما وكنت شابا طائشا معه 6 جنيهات وضيعتهم وأصبحت لا أعرف إلى أين أذهب؟

توجه لأولاد خاله وتفاجأ باعتراضهم على أن يصبح فردا من العائلة مطربا ويضيف ساءت حالتى النفسية و"ماستريحتش" وأخذت أسير فى الشوارع لا أعرف مصيرى استمر فى البحث عن عمل وكان ينام بمسجد السيدة زينب.

وبعد كل هذا العناء بدأ "ياسين" تقديم "المونولوج" تأليف أبو السعود الإبيارى وشكلا فى ذلك الوقت ثنائيا فنيا ناجحا، وظل عشر سنوات من 1935 إلى 1945 متألقا فى هذا المجال وكان عام 1939 بداية دخوله عالم السينما حيث اختاره فؤاد الجزايرلى ليشارك فى فيلم "خلف الحبايب" قبل أن يقدم بعدها سلسلة من الأفلام التى تحمل اسمه أبرزها: "إسماعيل ياسين فى مستشفى المجانين"، "إسماعيل ياسين طرزان"، "إسماعيل ياسين فى جنينة الحيوانات"، "إسماعيل ياسين فى البوليس".