جريدة الديار
الإثنين 20 مايو 2024 08:17 صـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إنطلاق فعاليات النادي الصيفي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور نقابة المهندسين بالإسكندرية في زيارة لمعرض التشييد والبناء افتتاح أولى دورات احتراف الحاسب الآلي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور. إعلام الجمرك يحتفل بعيد العمال «مياة الإسكندرية »تشارك في التدريب العملي المشترك صقر ١٣٠ منتخب التربية الخاصة بالبحيرة يحصد المركز الأول كأبطال للجمهورية في مسابقة المسرح المدرسي لطلاب الإعاقة الذهنية وزراء البيئة والتعاون الدولي والتنمية المحلية يترأسون الجلسة الختامية لمُراجعة منتصف المدة لمشروع ”إدارة تلوث الهواء وتغير المناخ في القاهرة الكبرى” ”جسد المسيح ترياء الحياة ”عظة الاحد بالكاتدرائية مكافحة المخدرات والإدمان وطرق الوقاية منه على طاولة أوقاف جنوب سيناء نوادي المرأة داخل الوحدات الصحية بمحافظة الإسكندرية بحضور محافظ الإسكندرية اصطفاف معدات الكهرباء والمياة والصرف الصحي بمطار النزهة متابعة امتحانات الشهادة الإعدادية بقرية وادى الطور وأعمال الرصف

سلالة كورونا المقبلة قد تكون أكثر خطورة.. دراسة تحذر

كورونا
كورونا

كشفت دراسة معملية حديثة عن أن سلالة كورونا (كوفيد-19) المقبلة قد تكون أكثر خطورة.

الدراسة المعملية جرى القيام بها في جنوب أفريقيا باستخدام عينات كوفيد-19 من فرد ضعيف المناعة على مدار 6 أشهر، أن الفيروس تطور ليصبح مسببا للأمراض بشكل أكبر، ما يشير إلى متحور جديد يمكن أن يسبب إصابات بالمرض أكثر من سلالة أوميكرون السائدة حاليا.

واستخدمت الدراسة التي أجراها نفس المختبر الذي كان أول من اختبر مقاومة سلالة أوميكرون للقاحات العام الماضي، عينات من شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشري (إتش آي في).

وعلى مدار الستة أشهر الماضية تسبب الفيروس في البداية في نفس مستوى اندماج الخلية والوفاة مثل متحور أوميكرون بي إيه. 1، ولكن في الوقت الذي تطور فيه، ارتقت هذه المستويات لتصبح مماثلة للنسخة الأولى من كوفيد-19، الذي تم التعرف عليه في ووهان بالصين.

وتشير الدراسة التي ترأسها أليكس سيجال في معهد أفريقيا لبحوث الصحة في مدينة دوربان بجنوب أفريقيا، إلى أن مسببات مرض كوفيد-19 يمكن أن تواصل التحور وقد يتسبب متحور جديد في إصابات بالمرض والوفاة أكثر من سلالة أوميكرون الضعيفة نسبيا.

ولم تخضع الدراسة بعد لمراجعة من جانب خبراء متخصصين آخرين، وأنها تقوم في الأساس فقط على العمل المختبري على عينات من فرد واحد.