جريدة الديار
الإثنين 20 مايو 2024 10:09 صـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
عناوين إخبارية سريعة وخفيفة ومتنوعة عن صباح اليوم الاثنين تنبيهات ونصائح وتعليمات للمواطنين اليوم الاثنين حول حالة الطقس انطلاق امتحانات الفصل الدراسي الثاني للشهادة الإعدادية بالبحيرة بمادة الدراسات التليفزيون الإيراني يعلن وفاة الرئيس وجميع مرافقيه في حادث تحطم مروحيتهم في منطقة جبلية عرض ”ثورة الموريسكيين” لفرقة السنبلاوين على مسرح قصر ثقافة الزقازيق ”مختار”: كل الشكر والتقدير لوزيرة التضامن الاجتماعي علي جهود الوزارة المستمرة بنطاق الدقهلية غلق مخبز مخالف غير ملتزم بالاشتراطات الصحية بالجيزة إطلاق اسم اشهيد الرائد محمد جمال على إحدى مدارس رأس سدر تقنين أوضاع العاملين بمجال إدارة المُخلفات الحاصلين على التدريب إنطلاق فعاليات النادي الصيفي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور نقابة المهندسين بالإسكندرية في زيارة لمعرض التشييد والبناء افتتاح أولى دورات احتراف الحاسب الآلي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور.

رقم ”1” يخلد كارثة البرزايل في كأس العالم .. (ما القصة)؟

كارثة البرازيل 1950
كارثة البرازيل 1950

لم يعد يفصلنا سوى ساعات قليلة عن انطلاق النسخة الـ22 من كأس العالم، التي تقام في قطر.

وللمرة الأولى في الشرق الأوسط، تحتضن قطر نهائيات كأس العالم 2022، خلال الفترة بين 20 نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي، وحتى 18 ديسمبر المقبل.

ومع تبقي يوم واحد على انطلاق كأس العالم 2022، تستعرض "العين الرياضية" فيما يلي حقيقة مونديالية تتعلق بالرقم (1).

على مدار تاريخ كأس العالم، نسخة وحيدة من البطولة لم تشهد إقامة مباراة نهائية، هي النسخة الرابعة التي أقيمت في البرازيل عام 1950.

نظام كأس العالم في نسخة 1950 كان ينص على تقسيم المنتخبات المشاركة على 4 مجموعات، يتأهل منها أصحاب الصدارة إلى الدور النهائي للمنافسة في مجموعة واحدة يتوج صاحب المركز الأول فيها باللقب.

بهذا النظام تم إلغاء الأدوار الإقصائية التقليدية، لزيادة عدد المباريات إلى 22، من أجل رفع العائد المادي من بيع التذاكر.

المفارقة أن المباراة الأخيرة في مجموعة الدور النهائي جمعت بين أوروجواي والبرازيل، وكان اللقب منحصرا بينهما فقط بعد خروج إسبانيا والسويد من المنافسة، ليتم اعتبار هذا اللقاء بمثابة النهائي.

وحقق منتخب أوروجواي وقتها فوزا قاتلا بنتيجة (2-1) أمام ما يزيد عن 100 ألف مشجع برازيلي في ملعب "ماراكانا"، ليرفع رصيده إلى 5 نقاط في صدارة المجموعة بفارق نقطة واحدة عن البرازيل في الوصافة، ويتوج بطلا للعالم للمرة الثانية في تاريخه.