جريدة الديار
الإثنين 20 مايو 2024 12:59 مـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مصر تنعى الرئيس الإيراني ووزير خارجيته توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة القاهرة ووزارة المالية لدعم البحث العلمي وبناء القدرات في مجال اقتصاديات الصحة عناوين إخبارية سريعة وخفيفة ومتنوعة عن صباح اليوم الاثنين تنبيهات ونصائح وتعليمات للمواطنين اليوم الاثنين حول حالة الطقس انطلاق امتحانات الفصل الدراسي الثاني للشهادة الإعدادية بالبحيرة بمادة الدراسات التليفزيون الإيراني يعلن وفاة الرئيس وجميع مرافقيه في حادث تحطم مروحيتهم في منطقة جبلية عرض ”ثورة الموريسكيين” لفرقة السنبلاوين على مسرح قصر ثقافة الزقازيق ”مختار”: كل الشكر والتقدير لوزيرة التضامن الاجتماعي علي جهود الوزارة المستمرة بنطاق الدقهلية غلق مخبز مخالف غير ملتزم بالاشتراطات الصحية بالجيزة إطلاق اسم اشهيد الرائد محمد جمال على إحدى مدارس رأس سدر تقنين أوضاع العاملين بمجال إدارة المُخلفات الحاصلين على التدريب إنطلاق فعاليات النادي الصيفي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور

الناتو يعلن قرارات جديدة

ينس ستولتنبرج
ينس ستولتنبرج

كشف الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" ينس ستولتنبرج اليوم، عن أن دول الحلف ستزيد عديد القوات عالية التأهب إلى "أكثر بكثير من 300 ألف" جندي.

وقد أكد ينس ستولتنبرج أن الناتو اتخاذ هذا القرار ، على خلفية الحرب في أوكرانيا.

وجاءت تصريحات ستولتنبرج قبيل قمة لحلف "الناتو"، مرتقبة هذا الأسبوع في مدريد، و قد أفاد بقوله "سنعزز دفاعاتنا الاستباقية، سنعزز مجموعات المعارك التابعة لنا في الجزء الشرقي للحلف إلى مستويات ألوية".

وتابع الأمين العام لحلف الناتو ، بقوله "سنحدث تحوّلا في قوة الاستجابة التابعة للناتو، ونزيد عدد قواتنا عالية التأهب إلى أكثر بكثير من 300 ألف".

والجدير بالذكر أن تعداد هذه القوات قبل هذا الإعلان، كان يبلغ نحو 40 ألف جندي فقط، مما يظهر فيما يبدو حجم القلق الغربي من الهجوم الروسي على أوكرانيا الذي بدأ في فبراير الماضي.

ويذكر أن يطلق على قوة الاستجابة السريعة في الناتو اسم "إن آر أف"، وسيجري تغيير الاسم ليصبح بعد الزيادة الكبيرة اسم "قوة رد الحلفاء".

ويذكر أن ستولتنبرج أكد أن قوات حلف الناتو ستزيد من حجم انتشارها في الدول الأوروبية القريبة من روسيا ، كما ذكر أيضا أن أعضاء الحلف سيسعون إلى تعزيز الدفاعات الجوية، وزيادة المخزون من الإمدادات العسكرية.

ولم يقف الأمر عند هذا الحد ، بل سيعمل حلف الناتو، على تغيير اللغة المستخدمة حيال روسيا، فبعدما كانت "شريكا استراتيجيا"، في استراتيجية عام 2010، ستصبح من الآن فصاعدا "أكبر تهديد لأمننا".